Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog



Dans ce bled semi-aride, à la sebkha de zima, l'oiseau, vient admirer le paysage et vivre la tranquilité que lui offrent ces saisons pluvieuses de chemaia.
Quelle tranquilité!! se dit le flamant rose...
*******
***
*



tel un dromadaire

joyeux et solitaire
tel un martinet
léger et fasciné
par les hauteurs
les profondeurs
et que d'amour!!!
l'amour est art
l'art est folie
0670676977/0664118205
 


raffraichissez vous !! ;-)



Recherche

Archives

3 septembre 2011 6 03 /09 /septembre /2011 15:03

الخيل مربوطة

اللي ماداق لعذاب، كيفاش يتكلم اعليه

اللي مااعرف جوع، اصعيب يحس بيه

الكلمة بلا احساس، ناقصة ومحجوبة

والجملة بلا ساس، اعلى مولاها مكلوبة

غير اللي ناض بغى يفتي

واش هذاك انت ولا شي مصطي

في ازمان النبوة قال سيد النبي

شلا مصايب كحلة غدي تصيب أمتي

يحير العاقل فيها ويقول آش هذا...كيتي

ها لمرة ولات راجا، وها الراجل ولا امرة

اللبيب ردوه غافل، وتودرت لمروة

الخيل ربطوها بسلاسل، ولحمير اتحرك في الغبرة

 

فاس 31/07/2009

Partager cet article
Repost0
21 mai 2011 6 21 /05 /mai /2011 18:56

Journée de la terre 5mai 2011

 

DSCN0479.JPG

 

IMGP2621.JPG

 

IMGP2811.JPG

 

  2011-1737.JPG

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Partager cet article
Repost0
22 août 2010 7 22 /08 /août /2010 22:54

 

قصص على الهواء

 

مطرب الحي لايطرب،أو هكذا نستهزئ بواقعنا الذي يعتبر الحقيقة تأتي دائما من خلف الأربعين ، أو أنها دائما هنالك...بعبارة أخرى لايعطي اهتماما أو يتجاهل الآن... هنا...فعلى الأقل أخي عبد الجليل ،عرفت قدرك تلك النبتة ذات الطعم اللطيف قبل أن تعرف قدرك إداعة ال ب ب سي 

 

IMGP1784.JPG
       اختيار حسين الجفال 

قصص لأصوات شابة تنشر بالتعاون مع إذاعة بي. بي. سي العربية
لماذا اخترت هذه القصص الخمس؟
-------------------------------------------

  • يوم تكلم الظل: لـ«د. علاء عبدالمنعم»:

          الثيمة الرئيسية في هذا النص هي أنسنة الظل واستخدامه كسارد رئيسي للأحداث. أجاد الكاتب تفعيل العديد من الحواس الإنسانية (الغيرة, العتب, التحدي, الإبصار....). هذا التفعيل الذي أدى بالنهاية إلى تجسيد الظل ككائن حيوي مستقل بإمكانه أن يكون نداً لصاحبه. واستطاعت هذه المفارقة بامتياز أن تبلور الظل داخل حالة إنسانية نجحت في استدرار عاطفة المتلقي.

  • حكاية قصتي مع النعناع: لـ«عبدالجليل عبدالقادرالعميري»:

          من خلال زاوية مبتكرة والتنقل بين عدة مشاهد منفصلة, أجاد الكاتب تسليط الضوء على واقع النشر في الصحف العربية والتي عادة لا تجد لها منفذاً نحو المتلقي الواعي.

          الفكرة مبتكرة من خلال استخدام النص القصصي المنشور كراوٍ للأحداث يحكي معاناته بين عدة نماذج من القراء العرب على اختلاف مشاربهم ومستوياتهم الاجتماعية. الصدمة هي أن يجد هذا النص نفسه في صحيفة مرتجعة ليعانق النعناع وكأن هذا النعناع وصاحبه المتطفل كان أجمل القراء وأكثرهم وعياً.

  • لحمة، وردة أو كتاب: لـ «سمية عزام»:

          رغم عدم تقليدية العنوان, فإن النص تميز بجانب إنساني شفاف وتسلسل زماني ومكاني سلس للغاية. الأنالوج الذي تشبع به النص أضفى ثيمة واقعية وتطرق لواقع البطلة من عدة زوايا كحالة نموذجية معيشة في الواقع العربي. برعت كاتبة القصة في تنويع الحبكة والتنقل بين الهموم المعيشية للشخصية البيروتية البسيطة انتقالا من الحالة الاجتماعية مرورا بالقصور المادي المزمن والذي يقف عائقاً أمام تحقيق رغباتها العاطفية سواء تجاه زوجها أو أبنائها.

  • الأسد: لـ «يوسف الشمري»:

          اشتغلت هذه القصة على الرمزية بامتياز, ربما تحدثت عن أحداث كبيرة وربما هي من نسج الخيال, لم يتعمد الكاتب إيضاح شخوص قصته باستثناء رعاة البقر الأمريكيين حيث كان مباشراً في الإشارة إليهم, أجاد الكاتب تمويه شخوص القصة وإضفاء الرمزية على أحداث ربما عاصرناها، وربما أيضاً كان لها أثرها الكبير في الفرد العربي.

  • حفنة تراب: لـ«وجيهة عبدالرحمن سعيد»:

          نص سينمائي حركي مفعم بالمشاهد الريفية والجبلية, وتتماهى فيه عناصر الطبيعة للحياة الفطرية، والتي من ضمنها نموذج الإنسان القروي بغريزته البسيطة وبتلقائيته المجردة. برع الكاتب في رصد ردود الفعل العفوية من جميع شخوص النص من خلال سردها بحيادية الراوي المشاهد والمتفاعل مع تصاعد الحبكة السردية

 

القصة الفائزة لهذا الأسبوع: حكاية قصتي مع النعناع
عبد الجليل عبد القادر لعميري-المغرب
حكت لي قصتي الصغيرة التي نشرتها بإحدى الجرائد،قالت:
حين أرسلتني يا صاحبتي بالبريد العادي،إلى إحدى الجرائد الحداثية رماني رئيس التحرير في سلة المهملات بعد أن كمشني فعملهم لم يعد يعتمد على المراسلات المخطوطة و المرقونة بل على المراسلات الرقمية عبر الأنترنيت وهكذا ظللت تنتظرين يا عزيزتي الكاتبة ! وبعد أن طال إنتظارك قمت بهجوم:إرسال عدة نسخ مخطوطة إلى عدة جرائد...فأصبت الهدف..كانت ضمن تلك الجرائد واحدة ما زالت تعترف بالطرق التقليدية للنشر..فنشرتني... !!
ها أنا الأن منشورة في صفحة اسمها ابداعات الشباب
القارئ الأول يحملني داخل الجريدة التي دفع ثمنها لصاحب الكشك ، يعصرني داخل يده اليمنى،وهو يلوي أوراق الجريدة،كأنه ينتقم منها بسبب ضياع الدرهمين و النصف..أو كأنه خائف عليها من الهروب..حركة يده عصبية أحسها وأنا أختنق..ثم أسمع اصطداما عنيفا..وأحس ان الاختناق يخف..وأسمع أصواتا كثيرة (الله...الله...مات...مات...مسكين...جابها في راسو...كان مغيب...كان مرفوع..)
وأحس بقدم تدوسني مع أوراق الجريدة ضاع قارئ محتمل !
القارئ الثاني يلتقط الجريدة،ويضعها في جيب معطفه الكبير الحمد لله،أنا في مأمن من الاختناق...يمشي مترنحا..روائح الخمرة تفوح منه وكذا دخان سجائر يزعجني..يترنح و ينعطف نحو حانة منزوية في ركن شارع مكتض بالمارة ...الجو خانق ...ضوضاء..موسيقى شرقية ، دخان كثيف..يخترق الرجل الفضاء المختنق ويلج مرحاضا كتب عيه" خاص بالنساء"مغمغما:"المساواة حتى في البول و... ! "يترنح فتسقط الجريدة في بركة الماء الآسن، روائح بول كريه..هو يلعن "أتفو" خمسين ضاعت.." ويرفس الجريدة ويتبول عليها، يتسرب السائل الكريه ويمحو أسطري..ضاع قارئ محتمل.. !
القارئ الثالث: شاب في مقتبل العمر.."مكرفط" يحمل حقيبة جلدية، يشتري الجريدة ويضعها في الحقيبة.."الله على راحة" هذا أمر مريح!يتوجه إلى المقهى..يجلس، يخرج الجريدة..يفتحها..الصفحة الرياضية...يقرأ بنهم..يحضر له النادل قهوة.أكيد أنه معروف هنا..يحتسيها ببطء بعد أن وضع قطع السكر حركها، يتصفح الجريدة بعد إنهاء صفحة الرياضة..يتوقف عند الأخبار السياسية ويغمغم:
" هذه الأحزاب لاتتوقف عن الكذب!" ينتقل إلى الاقتصاد...وهاهو يتوقف عند صفحة "إبداعات الشباب" ويعلق بتهكم: "الشباب؟!" ثم يقفز إلى الكلمات المتقاطعة متحمسا:
هاهو قارئ آخر يضيع!!
القارئة الرابعة: هذه امرأة في الثلاثين من العمر، لعلها ستتعاطف مع مبدعة شابة وستقرأ قصتها..أي ستقرؤني!تحمل الجريدة وتضعها في حقيبتها بهدوء..وتتحرك، تدخل عمارة، ثم مكتبا لمحامي، إنها سكرتيرة..تفتح الجريدة بعد أن تحيي العساس، وتتصفحها لتقف عند صفحة "جمالك" ثم تغلقها بسرعة وهي تسمع: الأستاذ جاي...جاي.!
لقد ضاعت قارئة!
قارئ خامس: شاب يبدو أنه تلميذ في إحدى الثانويات يشتري الجريدة، ويفتحها بسرعة وهو واقف أمام الكشك، يبحث عن أمر ما، يتوقف عند صفحة "إبداعات الشباب" يتفحص الأسماء، ثم يتوقف عند إحداها: "رائع..لقد نشروا لي قصيدتي" وهرول، في البيت أخبر أسرته والجيران، وفي المدرسة أخبر التلاميذ والأساتذة، ولا أحد توقف عندي..بل انه نسخ قصيدته وشرع في توزيعها. 
وهكذا صاع قارئ آخر!
القارئ الآخير: جمعت الجريدة و أصبحت في عداد المرجوعات، وهكذا بيعت بالكيلو..فوجدت نفسي في أحصان بائع نعناع....ها هو يلف النعناع على صدري ..وروائح المواد الكيماوية ...و النعناع المبلل...النعناع يعانقني و كأنه يقرأني.
درهم نعناع..جوج دراهم.
ربطة النعناع.. جوج رباطي وفي البيوت يتطفل البعص على قراءة ما تبقى من سطوري...ها أنا وصلت إلى بعص القراء....
إنتهى./.
-هامش:
لنعناع: نبتة بطعم لطيف تستعمل في اعداد الشاي بالمغرب

.

Partager cet article
Repost0
22 août 2010 7 22 /08 /août /2010 22:13

Chemaia et le foot...

des Grands tels ELOuarrat ,Boudrouz ,Belhaouane,Zemmar.....Puis Lahbib, Jraida, Bendriss...Passant par taoufiq allah ,Elkhaider, Benlatar...et la genaeration Elouarrat ,3ouinti, Tahiri , et ceux presents sur ces photos ou autres qui ne le sont pas...à taravers eux Cheamaia a connu des epoques diferrentes de foot...des hauts et des bas , mais ce qui est sûr...c'est que le plaisir de jouer n'a pas cessé de se degrader...on jouait pour le plaisir de le faire , pas pour ce qu on allait gagner...maintenant , regarder ce qu'est devenu ce plaisir...

Merci pour Brahim qui a pensé à nous faire part de ces souvenirs(Brahim Boudrar est en troisiéme Photo vers le bas à compter de gauche à droite le rang des assis...)

 

 

 

 


 

***********


 

 

05.jpg

 


**********


04.jpg


**********


03.jpg

 


 

**********


 

02.jpg 


 

**********


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Partager cet article
Repost0
9 novembre 2009 1 09 /11 /novembre /2009 23:34

في خاطر لحباب 8

3arsa.JPG
عقلتي آعبد العزيز

عقلتي آعبد العزيز

تشهينا بو عويد ولآ لفريز

والعرصة محضية

كْلتي أنا مولف التحنقيز

يسلكوني رجليا

وانت آش كْلتي ليا

جاوبتك يا لعزيز

الواد اللي داك ما خلاني



ادخلنا للعرصة نتسلتو

خرجنا نهفتو

نجرو ونتلفتو

 

مول العرصة مشرج لدهم

يجري كْاع ما يندم
 

تفرقنا ليه

تلف بين اهنا ولهيه

ما جا يفهم
 

حتى ادخلنا بين لحيوط

بلاتي اعليك يا بن الملكْوط

آداط السلكْوط

راك معروف



نضحكو ونلهتو

ما جينا من العود نفلتو

حتى شبعنا تفنزيز

طوز..طوز..طيـــــــــز



ودعاوي الخير ينفعو

كْال ليك كْور الطلبة

النهار الخايب يحزك غايب




الدعوة مشروكة مع لحموزات

نهار صاكْونا للبنيقة

كنتو في السويقة

في الشماعية

جبتو لحليب والشهدية

وكول يا الجيعان



تشرع الباب

بانو لحباب

ما كاين لا خبز لا شهدية

كون ما لمخازنية

ما نشدوها حتى للشماعية

ولكن جنافو عليك آ الستين

ابحالنا بحال اخرين

كلشي باين

غادي تخرج غير تساين

وايلا عييتي

انعس شوية

 

 في خاطر لحباب 9

 

عاش الدراري


عقلتو آ الدراري
 في ديك الصبحية

والطاقة ضوات اعليا
وسمعنا لحديد يرولي
كْلنا هذا القايد اهداه الله اعليا
جا يطلق اسراحي

تحل الباب اعليا
طل واحد من لمخازنية
وكْال اعلى سلامتكم
سبقت الفرحة ليا
ونضنا للباب كاملين
ما فايتش اعلينا

سد الباب اعلينا
واحد بواحد ابغينا
ديروا النظام...راكم قاريين

عقلتي آ فروح
مني جابو ليك الدبوح
سبقتي تسني باش تروح
انت اخرجتي واحنا اتهولنا

اسمعنا الداكتيلو
لعصى في جلدك ضنينا
مني تعطلتي اعلينا
اعلى سلامتو نوينا


اتحل الباب ودخلتي
كاملين ليك شرشنا؟؟؟
آش تشوفوا
راه غير البيرو شطبنا
ليكم ها احنا ارجعنا

بالواحد بالواحد كرطنا
وبفلوسنا خلصنا
وفي التريكْيل ما فرطنا

ساق السي الراضي لخبار
مشى عند الحاج العربي السايح يا حضار
الدراري مشدودين في خطر
واش كاين شي ما يدًار


جاوب الحاج العربي مهموم
غير هما اللي جاهم الشوم
لا تفيق ليهم كْاع من النوم
أخًايت هذو ولاد اليوم
وا يصبح ويفتح


الحاج عبد السلام المرحوم
اسمعها ما ادًاه النوم
الفم مبسم والكْلب مهموم
شاف فيا وتودد
العين حمرا والخد مورًد
ما تكلم ... وفهمت القصد
إخْ اعليك يا ليًام


جاو اولاد السفناج والزاكي
احضر القايد والرايس حاكي
كون ما المخزن كون كلشي شاكي


الحمد لله بالبرود ديال الواليدية
ومن اليوم يا اولادي
تمتعوا فبلادكم وابلادي
ولهلا يخطينا احكام
... الله ينعل الكاذب آسْ


ال الحاج بلحسيني
هذي افلوس حلال
للواليدية دّات ولدي جمال
حتى طيْرو ليه شعكوكة لهبال
وابقى راجل من الرجال

 

 

زاد افروح ال
 شحال الزنقة زوينة
واخ بالشطابة عيينا

الطاير الحر كيموت في لقفز
واخ تعشيه ب الوز

تحيا الشماعية
تحيا الوليدية
تحيا الحرية
عاش الحاج
وعاش الدراري

في ذكرى السلخة الثلاثين

غشت   2007                                                                                                                         

Partager cet article
Repost0
9 novembre 2009 1 09 /11 /novembre /2009 23:21

 

 

  

في خاطر لحباب 7


الدراري
oual-noir.jpg
عبد الواحد البيلاني

في تفكيرو كان براني

اشْوى لكْراب واعطاني

ولايني بنّة هيا



اقريعة حمرا

والماحية لعدوة

زادوها سباسة

ولات احلوة
 

بن الجمل يا الخاوة

وحاميد الزاكي حتى هو
عبد الله بن الجيلالي
واحمد الحلاوي
 

والحسين الرايس

كْولو ليه يتكايس

وشحال يحلى النشاط آسْ



نور الدين الأناقة

تْكول هذا نصراني

الجنيدي اللباقة

تكْول هذا براني
 

وافق شن طبقة

لمحبة بلا عياقة

وفي الحصلة سلتو كاملين

اصفايحك ما يبركْو اهنا


وانت يا عبد الكريم

دروش و اخصيم

ضربوك...طاح عليك الضيم

و ما تتساهل يا الصحايب

كْاع بقيتي فينا

تكبر وتنساها



عبد الله إيكْوديان صغير

كان بلى و كا يطير
 

لكن كايسمع ويتصنت

ناضت لعصا وافلت

عند خالو سلت

وتهنات القضية

 

في خاطر لحباب 6

 


الحال...الحال

الحال والحال ما يشاور

تكون كْاعد حتى تتحير

واللي تزيّر

ما كاين فاش يتخيّر

فين ما ولاه الما يطيّر

المصيبة ايلا كان الما لكبير

والبيت مسدود وصغيّر

وعامر دراري

شي يحزق شي يبول

طاقة وحدة الفوق على طول

وشم يا المهبول


واحد منا تزيّر

غير كْاعد ويتحيّر

ما بقى ما يحصر
 

شاور أحمد لفقيه

كْال ليه إيواك لميكةْ الشّهدية

تنفّس وسدْ اعليه

وعنداك تشيّط ليّا



محمد إيكْوديان

معلّم النيشان

في الكورة والعوم مزيان

واحوايج اخرى حتى هيا  




بالخفْ سْربْكو في الميكة

ما كاين لا وسخْ لا تعْليكة

والريحة حتى هيا

الله يعطيك الصحة
يا الهلابا



السايح مشروع طبيب

ارزين ولبيب

مأذّب ما شي سفيه

يدوز على الصداع من لهيه

لبس الفوقية ولاّ افقيه

اعليه سولو لمخازنية



فين الطبيب

بان يا لحبيب

نداووك في هذ لعشية
 

سي أحمد سّرط ما ا دْوى ما تلفّت

حتى جرّو المخزني من الفوقية

نوض انت لهيه

نسلخو امك شي شوية


ناض السايح يتجْر

في جلايلو يتعثّر

غابرْ وسْط الفوقية


خلّي عليك لفقيه

كْالوها لمخازنية

تقتلوه ونوحلو فيه

غير خلّيه اعْليا


وا سلْكْت آحْميدة

 

Partager cet article
Repost0
9 novembre 2009 1 09 /11 /novembre /2009 23:20

 

في خاطر لحباب

ياك صاونا ...صاونا

صاونا وسط الناس

منهم الحاضي ومنهم العساس

والقاريين فينا ولاد الناس

كْالو هذا ظلم ولاباس

ما يدينا اعليه انعاس

ولمن تعاود زابورك آداود  ¡



صاونا والناس تشوف

صاونا صوﯕان لخروف

ادخل للزريبة وتشوف

ماكْدهم لخروف

دارونا حلٌوف


دخلونا للبنيقة

هذي ركلة وديك تسرفيقة

والله ينجيك من المشتاق ايلا داق


واحد ما قاري

معقْداه لقراية

يعايرني

ويهين الزين اللي حدايا

احسب باللغة العربية

واحد ...اثنان

الضربات على اللويدات

  ب العصا والتيوات
 

والله يخليك يا الدنيا

و انتي مولات لغدر

النعجة جارية على القنجر

والسلوكْي يتمنظر



نوْضو اعطيْرة

تبعوه جمال و حاميد

لعصا على الرجل و اليد

و الترمة حتى هي


اللي خرج واقف

يجي زاحف

على امهم حالف

يدير ...ويدير


جات نوبتي

جروني من شعكوكتي

كْدام لبنيقة مرحوني

دارو بيّا ستة

على وجهي طرحوني

جوج لواو رجليا

واحد من تحت الكرسي لوى ايديا

وجوج دارو بيا

شغل الحدادة

بسْماطيهم يعطوني

كلي زركْوني
 

مات جلدي اعليا

فاتت الضربة الساتة

جاتني الساكتة

بحالاّ كايضربو في الحايط
واحد ولد لحرام

عند راسي واف

بالبرودكان

كاينزل اعليا

الضربة مثنية
من الكْنة بالسباط

ومن الجبهة بالدص

آش هذ النحس

الله يكْطع ليهم الغرس

خرجو اعليا

المعدل من سطاعش و ثمنطاعش

لعشرة و حداعش
 

دوبلت في البكلوريا
داويت خمس سنين على راسي

تبرزطت وطار انعاسي
مانسمح للي سيفطكم يا لمخازنية

 

 

 

 

في خاطر لحباب 5

 

التحدي

شكون كْال  على لعصا نكْدّو

نتحدّاو لغدر

وعلى لوجع نضحكو

منّي واحد منا يجرُّو

ولعصا في جلدو نسمعو

لبعضنا نتحازو

ونقراو اللطيف



مني صاحبنا يرجع

مهموم باغي يتفركْع

هذا يلوح كليمة

وهذا يتبسم تبسيمة

حتى النور في وجهو يتقشع

ونكْلبوها ضحك

ولمخازنية والقايد

يموتو ب لغدايد


مني عياو من لعصا

مشاو للعسة

ولاً داتهم نعسة

حتى احنا عيينا

اكثر البول فينا

نبولوه في القنت ويرجع لينا

ومني النعاس غلب اعلينا

في البول سرحنا رجلينا

وشحال دافي آسْ


بين البول والويل

والضحك والتريكْيل

انا وعبد الحفيظ

نعسنا مقردين

مرة يتكى على اكتافي

مرة على اكتافو نتكى

مرة تخرج تنهيدة

مرة تسلت نكتة

وسهرنا الليل

الليل يا عيني يا ليل

لا شمعة لا قنديل

لا نعمة لا ما يسيل
لا نغمة لا مواويل

الدراري ناعسين

شي يتنهت وشي ينين

لمخازنية مرعوبين

علينا عاسين

ولا منا خايفين



عقلتو على عبد الجليل مسكين

صبح ينين

توحش خبز مٌو لبنين

القهوة بالعطور الزين

وريح بلادي

واخ يا لعمر واخ

طوال عليه الحال

تنهت وكْال

الملل آخويا الملل

ركبتنا موجة من لهبال

ضحكنا ضحك حلال

ما يتشرى بمال

الغمة...الضحكة فجاتها

تموت العكْرب وتموت سخارتها

تموت اللفعة وتقطع كعلالتها

وسعداتك آ فاعل الخير

 

 

 

Partager cet article
Repost0
9 novembre 2009 1 09 /11 /novembre /2009 22:08

 

في خاطر لحباب 1

في خاطر لحباب1

في واحد العام
عيينا من لقراية والتخمام
وصهد الشماعية


تجمعنا احنا لكْران
قاريين ماشي اعوام
كْلنا نتبردو في الواليدية


تجمعنا صحاب
اللي ما دار صاك دار قراب
وجوج كْياطن يا لحباب


هزينا الرحيل
سرتنا في الليل
صبحنا في الواليدية


ولاد البور جاو للبحر
درنا النوبة على المجمر
وآراك للكورة والما مع لفجر


فينا العوًام وفينا لكويري
منا الفنان ومنا القاري
فينا الأداب
وفينا حتى لبلى


تعاشرنا عشرة لخوت
موس وحدة تدبحنا
المونا قليلة عيش لا تموت
ماعون واحد يجمعنا


جا الضيف المنعوث
الدجاج تقدينا
اجريدة وسي محمد انسيبو
صالح و لشهب احبيبو
فرق اعطيرة اللحيمات
اعطى للضيوف لفخيدات
او للسايح و لحموزات
اعطى لعظيمات
سكتوا عندنا الضياف
ما تكونوش من لخفاف


ابغينا نصوبو الرغايف
لا كْصرية لا زلايف
غير الصينية

شي يكب الما وشي يخلط
الله ينعل بو الزلط
بغينا الرغايف جا بغرير
وطاب شفنج في الأخير
و شحال جا ابنين هذاك الجير

 

 

في خاطر لحباب 2

في خاطر لحباب 2

تعقلو آ لولاد
نهار قطعنا الواد
لعبنا الكورة شداد
وعيينا
تلفتنا للما لقيناه جاد
وبعاد الشط اعلينا
درًعنا...
وفي الما سرنا
ومني عيينا وترخينا
رجلينا حطينا
وفي الفوندو هوينا
احباب وتخاوينا
لغريق نجينا
ووصلنا للبر كاملين


ونهار لعبنا مع الحي الحسني
وعطيناهم قتلة
عقلتي ...وشحال كْدك ما تعقل
كنا ندُو لمقريش والسطل
ونضحكوا حتى يخرج لينا لعقل


فين سنيديف
يتلاوط بين لكْياطن
شادُو بوتليليف
يشير كيف الشياطن
وطرن في الملوي
دبر على ماتشوي
بدًل الشين حا
الله على راحة


لكبير فينا كان صغير
بالطبل والبندير
كْلنا ساهل التغيير
جرينا في الدوار والدووير
يحيا الحاج
يحيا التغيير


وقهرونا لكلاب
وولاد ل..حاب
اللي حصل يودي
واللي سلك يعدّي

 

 

 

في خاطر لحباب 3

 

في خاطر لحباب 3

رايسنا لحنين

رايسنا لحنين

مشى للواليدية يتبرد

قهرو الصهد

ولاً جابو الجهد



شافنا شي نهار مقصرين

بين لكْياطن ومعانا خرين

ولاد زينين وبنيات

من الفوكْ مغطيات

ومن التحت عريانات

كاينوضو يديرو شطيحات

الحلاوي، بالبانجو ينغم نغيمات

افروح يصيح صيحات

و اعلى طامطام الرايس يسمع ضريبات

فين غادي بيا خويا فين غادي بيا...


حاميد وبن الجمل لوليدات

مع البيلاني يشمخو شميخات

عبد الحفيظ يلوح كليمات

عبد الكريم غا ساكت

إيكْوديان ساهت

عبد الله خوه سالت

الجنيدي غا يتلفت

على نوردين كايبحث

والزاكي يغوت

ياك اركب على لدهم

وا يجري كْاع ما يندم

عبد العزيز ولحموزات

في الشماعية يجيبو المونة للخيات



وفي واحد الساعة

تكْلب النشاط

ولًى زلاًط

جاو لمخازنية مقصدين

علينا محرشين

ما دواو حتى ضربو

نواونا نهربو



ناضت الروينة

لهذاك قتلة عطينا

عبد الله سلت عند خالو

والجنيدي زاد فحالو

ونور الدين ما بان خيالو

وسنيديف ما كْال والو

واللي سلت فلت

واحنا...احنا
ضارت العسة بينا

Partager cet article
Repost0
8 novembre 2009 7 08 /11 /novembre /2009 21:55

 

 

A notre petit village ,bien calme et paisible...entre potes, on s'est rendu compte que la degradation régnait dans le village, tout se degradait...fond et forme...on s'est mis dans la tête que ....

Trente ans après(1)

 

Trente ans après (1)

Chaleur à faire suer
Fatigue à faire tuer
Adolescents...
comme nous étions
En révolte ou rébellion
Vive El Haj...vive la liberté!!!

Mon bled dépucelée
Perdue, sa puberté
Par les renards
Les chacals
Par un con
et son rival

Liberté...c'est liberté
Vive Chemaia!!!


Dans les années
soixante-dix
On était avec El Haj
contre Ibliss
A Chemaia
Toute la jeunesse
se presse


Vive El Haj...Vive la liberté!!!

 

 

Trente ans après (2)

 

Trente ans après (2)
fi khater sidi Ahmed eljounaidi et al

Enfants du bled
Appris à nager à l'oued
Eau stagnante!
Eau puante!
Seule issue...
Seule évasion...

ETE-2009_0416.jpgphoto sefiaoui

Ô joli lac endoréique!
Lalla zima zinet tahzima
De sarsar à Bourgeois
De bien d'autres...
A toi ...à moi

Toujours

Bien accueillante
Bien souriante
Mystique et envoûtante
Sebkha...très cher lac!

P1010007.jpgphoto Sefiaoui

De sidi ghalem
A lalla khalwa
De laouissat à hmara
De lekhmiss à smar
Que d'oiseaux
Que de plantes rares


De l'oued sghir à dawra
De dawra au fondou
Hommage à Laaziz
Hommage à Hiddass
Sebkha...trés cher lac!



Voulant un peu changer

De paysages...
De visages...
D'entourages...

Nos vieux sages icon_wink.gif
Ont opté pour une plage
Avec un oued...des salines
Comme celles de chemaia

Vous l'avez reconnue!?

Sans détour...
C'est Eloualidia!!!



 

 

Trente ans après(3)

 

Trente ans après(3)

Deux tentes larges
De beaux visages
Doux et sages
Comme images
S'implantant aux rivages
Sur la plage
Changement de paysage!!!

Yallah ya louled!
"Allez les potes!"

A la nage!!
Matins...foot et nage
Soirs...labyrinthe et filage


Chercher une fillette
Ou une tapette

De l'espagnol...
Je me souviens
Celui qui s'est intéressé
A ta « goffeta grandé »

Un peu sur les rochers
Où on gobait les crevettes
Tu voulais une tapette
Tu as eu une "salopette"
Qu'est-ce qu'on a rigolé de ce fait!!!

 

 

Trente ans après(4)

 

Trente ans après (4)


Vous vous souvenez
les potes!?
Quand les autres
à nous s'ajoutent
Et la clique était toute présente
sportifs et artistes
Médecins et athlètes
Etudiants prof...
 et bien d'autres

oualidiya-sandef01.jpg

A tour de rôle
La théière et la casserole
Et laver la vaisselle
Bien organisés mademoiselle
Venez le soir toi et elle
On ferait la fête ma belle!!!
Et on danserait ensemble!!!


Vous vous souvenez, les enfants!?
Les chants et les chansons
A la tamtam et banjo
Et la belle voix
D'ici et de là
Du marsaoui
Au hasbaoui
A la "maya" des Ahmar


De nass elghiwane
A jilala
 A lemchaheb
potes et ouled derb


Que de belles danses
A entrer en transe
La vie est belle
Du fond de moi
De toi et d'elle
Seulement...
S'il n y avait...
les renards
Les bâtards
Et les conards

 

 

Trente ans après(5)

 

Trente ans après (5)

Pour faire des galettes
On n'avait besoin d'assiettes
Bouilloire et plateau, en fait
Ca devrait faire l'affaire

L'un, l'eau versait
L'autre, farine mélangeait
On voulait des galettes
On a eu le "baghrir"
Ou, je ne sais quoi !
Je n'ose dire !
On avait le fou rire
Et combien était-ce délicieux!?
Ô les beaux souvenirs!!

Si c'était maman qui a fait
Je ne saurais être satisfait
Est-ce le désir du parfait?
Ou par elle, trop gâté
Repose toi en paix
Ô jolie mam!!!

Et le sac de riz!
Oreiller, la nuit
le jour bouilli
Quel délice hâtif!
Ou c'est la sécrétion nocturne de salive!?
Beurk!! tardive
Mais quelle délice dans le temps
En compagnie de jeunes gens

Tawfikallah,Saih et Eljounaidi
Benlatar, Elbaghdadi
Hamza, Elkhadali
Sefnaj, Elbilani
Afrouh,Elhallaoui
Igoudiane, Raiss et Ez zaki

Et le passage spectaculaire
De Jraida et Mohamed Son beau frère
Saleh et Lechheb son pair
Soyez les bienvenues ô très chers!



 

 

 

Trente ans après (6)

 

Trente ans après (6)

Misère(lollllll)

Bienvenue ...amitié
Seconde nature ...hospitalité
Hôte ! ...comme nous n'était
Avons préparé coquelets
avons fait le thé
Ce jour-ci
Repose toi misère
On est bien fier
On mangerait des coquelets


Tout le monde à table
Le repas est bien servi
Comme Marocains
La sauce !
On le mange  au pain
La viande !
On le partage à la fin
Une part à chacun

oual-noir.jpg
A hamza et Saih
S'en prend Benlatar
Le reste de la queue
A partager entre vous deux
Et soyez indulgents
L'hospitalité est Marocaine!!!
N'ont su quoi dire
L'applaudir ou le contredire
Ont étouffé leur soupir
Et...
On s'est explosé de rire
Misère EST misère!
Re bonjour Ô Sac de riz !!!

 

 

 

 

Trente ans après(7)

 

Trente ans après(7)

Chanter...!!!

Matins !...
                               consacrés à la nage
Après midi !...
                                 réservés à la plage
soirées !...
                                chantées à la rage
                           ni fous ...
                                            ni sages!

Une conception de la plage!!!
Après études et stages!
Ne pas profiter des vacances
Serait dommage!!


Pour nous!!!      
     Chanter!...
                   Etait fraternité !
                              Ni supériorité...  
                                         Ni infériorité!!   

Tout le monde
Tout âge!
Question de...
Dépasser les clivages

 
Trente ans après(8)

 

Trente ans après (8)

Hommage...


Sans trop de questions…
politisés!!
Nous ne l'étions!!!
Seulement!!!
Aux élections...
nous voulions une sélection
pouvant bien nous représenter

Simples ou naïfs !
On n'était craintif !
C’est un droit législatif !

Choisir l'un ou l'autre
pour nous,
L'Haj était le nôtre
faites la campagne pour le vôtre
mais...
ne nous touchez pas!!!
Nous n'étions que des enfants!!!

C'était l'inverse...bien dommage
pour nous et L'Haj
c'était le ravage
causé par des chiens en rage

Pourtant…

Pour les enfants comme pour L’Haj

Sans trop se perdre dans les rouages

 Mille et un Hommages !!!

 

 

 

 

Trente ans après(9)

 

Trente ans après(9)

Enfants...ou...chiens!


Leur député élu!
Le nôtre exclu !
C'est bien ce qu'on veut !
Bon ça importe peu !
Mais...
Que ca s'arrête ici
N'est-il pas vrai!?

A Chemaia, il faisait chaud
Nos dirigeants locaux
se sont retrouvés à Oualidia
Bien là où... nous étions

Entre dirigeants,
Ils se sont mis OK!
Pour nous faire niquer!
Nôtre bonheur ...le piquer!
Nôtre développement...le bloquer !

A bas...
Fils de putes ou chiens
De vous!!! on en a plein
Vous êtes bon à rien !
Attendez de voir nos câlins!?
Vous risquez de ne plus être là demain!
Pour voir vos parents!!!

Pauvres dirigeants !!!

 

 

Trente ans après(10)

 

Chanter comme voler(10)

Chantons!!!
Chanter, c'est fraternité
On n'a manqué de respect
A la petite communauté
Guetteurs nous ont eus
Mains dans le sac!?


On volait le chant aux oisillons
On volait la légèreté aux papillons
On volait la fraicheur à la mer
On volait la fertilité à la terre
On volait la joie et le sourire


On leur volait la dignité
On leur volait la sincérité
On leur volait leurs illusions
Du pouvoir....
Du respect et du pourboire
                                            Du n'importe quoi!!

Alors!!!
Ils nous ont conduits
Au poste ...et tant pis!
Ils ont dit:

Toi qui parle trop!
Viens gouter un peu
A nos poings à nos pieds
On va, à genou, te plier
Pour mieux saluer
Tes maîtres avec politesse

BONJOUR Ô TRISTESSE!

                                                                                

 

 

 

Trente ans après(11)

 

La vie n'est pas belle(11)

A toi Ahmed
Ils se sont intéressés
Après nous avoir entassés
Dans la cellule encrassée
Ils t'ont ramassé
Et comment, ils t'ont traité!?

Avec politesse sûrement...
                                           Oui, certainement!!!


Après toi, c'est Jamal
Gentil et Rebel
L'ont traité pêle-mêle
Pas lieu de querelle
La vie n'est pas belle!?
Mais ...
Rentré, tête au ciel

                           Bravo!!AMI de la "doukana"


Juste après...
C'est Hamid zaki
Il a essayé de communiquer
La voie était bloquée
Tout de suite attaqué
On dirait un chat croqué
Par une horde de chiens

                                         Pauvre cousin!!!

                                                                            


 

 

Trente ans après (12)

 

Sauvagerie ou de l'éducation!(12)

Ô toi Abdelhafid, le professeur!
Respectueux en classe lors des cours
Tu traitais tout le monde avec amour
Sans oublier l'humour
Sérieux et pas de faveur


Ton rôle à toi Wald l'Haj
Compte professeur!
Tend bien les mains
Reçois la courroie comme câlins
Encore, viens!
On t'invite au festin!
Oh! Crétins!
                           Crétins!!
                                               Crétins!!!

Après toi, c'est sefnaj
Il était calme et sage
Il ne voulait que
Profiter de la plage
Seulement, c'est dommage!
Il a été sujet à des tapages
Par cette bande de sauvages
Quand je m’en souviens,
Je m'enrage!
                      Je m'enrage!!
                                   Je m'enrage!!!

                                                             

 

La joie de défier(13)

Après toi
Mon rôle à moi!
À six contre un
Les estrades seraient pleins
Seulement, il n y avait qu'un
Comme observateur dans un coin
Buste, robuste comme arbre
Visage, froid comme marbre
Yeux de léopard
Serais-je le lièvre!?

(Sauriez-vous, pourquoi le lièvre n'a pas peur du léopard!?
demandez-le à
Anthony Hopkins..."A couteaux tirés")


Pieds, tendus par quelqu'un
L'autre, sur sa chaise putain!
Il me tendait les mains!
Un, accroupis à mon bâbord
L'autre, au tribord
Des courroies, comme marteaux
Mokhazenis ou forgerons
J'étais leur fer à travailler!

Sur mes côtes cassés
Les Mokhazenis me tabassaient
Avec leurs poings me caressaient
Putain!...
Que de câlins!
Ces crétins m'ont endossés

Sur mes fesses, à tour de rôle
Leur courroies s'affolent
L'une décolle, l’autre se colle
Mon front était au sol
En me voyant, ma mère...
 Serait devenue folle!


Il y avait un remplaçant
Prés à la relève
Pas lieu à une trêve
Mes jours, s'achèvent!?


Un autre con
Sur ma tête fait des bonds
Avec ses brodequins
On dirait Arlequin
Sa piste, était mon front
Ma tête recevait double-coup
Il se plaisait le con
A la faire craquer
En plus, il se moquait...
                                            Fils de putes!
 
Un coup, deux coups...
                                     C'est fou!
Je n'en sentais plus rien
J'entendais bien
Des coups, de partout
Et c'est tout

Un corps amorti
Ou...
               Défier,
                                           Etait une volonté!!!

Dignité "EST"
Liberté "EST"

Partager cet article
Repost0
7 septembre 2009 1 07 /09 /septembre /2009 06:50

Souvenir 4:
Deux mulets " jouje bghals
"


Pour être atteint de cet  amour majestueux de la montagne, il m'a fallu deux périodes, en compagnie de mon cher ami Ahmed, qui avait eu l'idée d'aller à la rencontre de notre amie la montagne…qui me manque tellement d'ailleurs…


 
 

Nous marchions à volonté, nos sac à dos devenaient plus lourd avec le sentier muletier et l'accentuation de la pente…on avait un don pour l'adaptation aux différentes situations…on était fort par nous même et grâce à notre amitié , notre fraternité…tout était nouveau, le relief du roc, les couleurs des fleurs de montagne très nuancées et surtout claires…et même les corbeaux prés du refuge de Toubkal avaient un noir extraordinaire , on se plaisait à les regarder de prés à essayer de les attraper et même à les faire chier , comme on faisait avec les potes de Chemaia lors du beau vieux temps…

On commençait la marche presque toujours bavards pour la terminer plus ou moins silencieux…on s'arrêtait toujours à mi chemin pour préparer le thé …On prouvait un plaisir énorme à ramasser les petites branches même humides pour faire le kanoune, on creuse quelques centimètres de terre autour de quoi on pose trois pierres en forme de triangle qui servent à tenir le récipient juste en haut du feu qu'on brûle à l'aide des branches…c'est toujours un très bon thé grâce au plaisir qu'il l'accompagne et par le fait que le meilleur cuisinier est la faim…

On prenait 20 à 30 minutes, et la marche recommence…on suivait parfois une caravane avec des mulets qui nous proposent de nous aider à transporter nos sacs à dos…à leur surprise on refusait toujours…on se disait que si les mulets y arrivent c'est que nous aussi on arriverait, c'est pourquoi on a donné à notre randonnée le nom de "jouje bghals" deux mulets, c'est-à-dire Tahri et Zaki …

                                          zaki ,chemaia
                                          07/09/2009

Partager cet article
Repost0